mercredi 18 avril 2012

مشاركة نادي الشباب المتوسطي في الندوة الفكرية حول المبدعة المسرحية و المتغيرات العربية في إطار مهرجان خليفة السطنبولي للمسرح المغاربي

جريدة منبر الحوار - العدد 10 - الثلاثاء 17 آفريل 2012 - مقال بقلم أحمد بن حفصة

الفنانة الجزائرية ريم تكوشت في لقاء صحفي مع محمد أمين الصيادي
صورة تذكارية مع الفنانة المغربية لطيفة احرار

لقاء ودي على هامش الندوة مع الفنانة ريم تكوشت

2 commentaires:

  1. مساء الخير ...
    لكم مني كل الاحترام والتقدير و لكل المبدعين والمساهمين في جمعيتكم وقد رأيت لقائكم بالأمس على قناة الجزائرية فبحثت على الانترنت وقررت ان اراسلكم
    واسمحوا لي ان اعرفكم بنفسي انا شاب جزائري من ولاية ادرار فنان تشكيلي ونحات عصامي والفنان هو سفير الاحساس و الجمال وقد اقمت ١٩ معرضا وشاركت في مهرجانات وقمت بتدريس الرسم والخط ولديا بعض الرحلات مع القلم في كتابة بعض الخواطر حول الفن والإبداع وشاركت في مسابقة احسن ابيرة للمسرح وحصلت على المرتبة ٢ ولا كن مع الاسف العصاميين في دولنا العربية والدول النامية ليس لديهم فرص كثيرة لنجاح و الظهور ويعانون من نقص الامكانيات المعنوية و المادية...ولا توجد مع الاسف اسواق للفن مثل اوربا وأمريكا وحتى على مستوى الاعلام عندنا لفتات محتشمة وبسيطة .... وأنا حقا اتمنى ان تتطور الحركة التشكيلية عندنا مثل السعودية وبعض دول الخليج وحتى على المستوى المغاربي
    وإيماننا مني بان الفن ليس له وطن وأشارك عبر الانترنت في جمعيات الفنون وأنا اراسل دور العرض لا كن مع كل فجر جديد هناك امل ...قررت ان اراسلكم واقتسم همومي الفنية معكم وآنا اتمنى ان تكون لي بصمة في الحركة التشكيلية في الجزائر وأتمنى التوفيق للجميع.... تقبلوا شكري ولي الشرف ان اتواصل دائما معكم.....

    RépondreSupprimer
  2. شكراً صديقنا من الجزائر الشقيقة على هذه المراسلة ونحن بدورنا نشكرك على هذا التفاعل الطيب ونتمنى لك النجاح والتألق ونرجو أن نبقى على إتصل سواء من خلال المدونة الخاصة بالنادي - نادي الشباب المتوسطي من تونس الذي يمثل الية من آليات جمعية الثقافة والفنون المتوسطية أو من خلال صفحاتنا على الفايسبوك :
    https://www.facebook.com/acam.jeunesse.tn
    https://www.facebook.com/AcamTunisie
    http://acamtunisie.blogspot.com/
    http://www.acamtunisie.org/

    ويمكنك أن تصبح أيضاً عضو ضمن جمعيتنا
    إلى اللقاء في لقاءت ومواعيد ثقافية وفنية لاحقة

    RépondreSupprimer